صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/248

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۴۴۸ . يا هو ان لو كان معي رجل اخر ليث في نقضها حتي انها قال قد وجدت رجة تالى من هو قال أنا قال له زهر أبغنا ثالها فذهب الي المطعم بن عدي بن نوفل بن عبد منان فقال له بها مطعم أقد رضيت أن يهلك بانان من بني عبد مناف وانت شاهد على ذلکه موانن لقريش فيه أما والله لئن أمكنتهموهم من هذه التجدهم اليها منكم سرائا قال وبک فاذا أصنع انما انا رجل واحد قال قد وجدت ثانيا قال من هو قال انا قال أبغنا ثالثا نتقال قد فعلت قالی مین هو تال زهير بن أبي أمية فقال أبغنا رابعا فذهب الي اني البختري بن هاشم فقال له نحو ما قال للمطعم بن عدي فقال وهل من أحد يعين على هذا قال نعم نتالي من قال زهر بن اني اهي والمطعم بن عدي وانا معك قال أبغنا خامسا نفذهب الي زمعة بن اسد، فكله وذكر له قرابتهم ودهم فقال له وهل عيل هذا الامر الذي تدعوني اليه من احد قال نعم ثم سي ناتعدوا خطم اون ليد باعلي مكة فاجتمعوا هنالك ناجعوا أمرهم وتعاهدوا علي الخيام في أمر العجينة حتي ينقضوها وقال زهير أنا أبد كم ناكون اول من يتكلم في اسبدوا غدا الي انديتهم وغدا زهير بن أبي أمية عليه حلة فطان بالبيت سبا ثم اقبل على الناس فقال يا اهل مكة ان الطعام ونلبس الثياب وبنو هاشم التي لا يباعون ولا يتباع منهم والله لا اقعد حتي تشت هذه العينة الغاطعة الظالمة قال أبو جهل وكان في ناحية المسجد كذبت والله لا تشت قال زمعة بن الأسود انت والله اكذب ما رضينا كتابها ديت تبت قال أبو البختري صدت زمعة لا ترضي ما يب فيها ولا تقر به قال المطعم ابن عدي صدقتها وكذب من قال غيرذلك تيرا الي الله منها وما تي فيها قال الادود بن المطلب بن . به له الغور داد کی به به.