صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/194

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

1977 5.0 دد و دباء لا 3 يا .. ده

ورد ایت الا تا فلملک باخع نفسکی هر آثارهم ان لم یومنوا بهذا الحديث اسقا ونه عليهم دين نائه ما كان يرجوه منهم اي لا تفعل ؛ قال ابن هندسے باخع نفسك مهلک تنسك فيها حدثني أبو عبيدة قال ذو الرمة إلا أن هذا الباع الوجد نفسه لشيء تحته من يديه المقادير وجهه يأخعون وبخعة وهذا البيت في قصيدة له * وتقول العربيه قد بنعت له تي ونسي اي جهدت له و إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم ابهم احسن پلا قال ابن امعان أي أيهم أتبع لأمري واعمل بطاعتي وانا ياعلون ما عليها صعيدا جريرة أي الارض وأن ما عليها لغان وتراید وان المرجع الي تأجزي بعله ولا تاس ولا بحزنك ما تري وتسمع فيها * قال ابن هشام الصعيد الأرض وجهه صعد قال ذو الرمة يصف ظبيا صغېرا كانه بالشتي ترمي الصعيد به دبابة في مظاير الراسي وطور وهذا البيت في قصيدة له والصيد ايضا الطريق وقد جاء في الحديث اياكم والتعود عز الشدات بريد الطرق والجرم الارض التي لا تنبت شيا وجعها أجرأت ويقال ن جر وستون اجرانر ي التي لا يكون فيها مطر وتكون فيها جدوية ويبس وشدة قال ذو الرمة يصف أبه وي الحجز والاجراتي ما في بطونها نا بقيت الا الضلوع والجرائع وهذا البيت - قصيدة له قال أبي أشتاق ثم استقبل في الخبر فيها سالوه عنه من شان الغنية ننال أم حسبت ان اصحاب الكهف والرقيم كانوا من أياتنا تنجبا أي قد كان من ايات فيما وضعه على العباد من جي ما هو العجب من ذلك ؛ قال ابن هشام والرقيم الكتاب الذي و قم بخبرهم .شد .. می رود ورود د5 +