صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/135

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳۵ با هم 3 تر وهو 9 ل با دیا و U و به الله تعالي رينا أفت بېننا وبين قومنا بالت وانت خير الناعي نال أبي أساق وحدثني صالح بن ابراهيم بن عبد الرحمن بن عوف بن حمود بن لبيد ا بني عبد الأشهل عن سية وقش وكان سلة من العاب بدر قاله كان لنا جان من يهود في بني عبد الأشهل قال خرج علينا يوما من بيته حتي وقف علي بني عبد الأشهل قال سنة وانا يومېذ من احدث من فيه سا بردة لي مضطجع فيها بنناه اهلي فذكر القيمة والبيت والحساب والميزان والجنة والنار قال فقال ذلك القوم أهلي شرك اصحاب اوثان لا يرون أن بعشا کان بعد الموت وقالوا له و يا فلان أتري هذا كابينا ان الناس يبعثون بعد موتهم الي دار نبھا جنة ونار وجزون فيها باعالهم قال نعم والذي حل به ولود أن له بحظه من تلك النار اعظم تنوي في الدار بمونه ثم يدخلونه أباه فېلینونه عليه بان ينجو من تلك الناي تمد فقالوا له وك يا فلان با اية ذلك قال نبی مبعوث من نحو هذه البلاد وانتشار بيده الي مكة . الجين قالوا ومتي تراه قال فنظر الي وانا من احدثهم سما فقال إن هستند هذا الغلام يره بدرقه قال سلة فوالله ما ذهب الليل والنهار حتي بعث الله رسوقد صلعم وهو جي بن اظهرنا أمنا به وكفر به بقبا وحشها قال فكنا له ك يا فلان الست بالذي قلت لنا فېد ما قلت قال بلي ولكن ليس بهم، قال ابن الحان وحدتني عاصم ابن عمر بن من شيخ من بني قريظة قال قال لي هل تدري ثم كان اسلام سعية وأسبد پن تعبت وأسد بن تيبا نفر من هذا اخوة بني قريظة كانوا معهم في جاهليتهم ثم كانوا سادتهم في الاسلام قال قلت لا والله قال فان رجلا . اهل الشام يقال له ابن الهميان قدم علينا قبل الاسلام 3 فتاحة و ها ثعلبة بن من بود من