صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/132

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ir - ہے۔ +

قضي في خلقه أمرا سه مجله العرش فستكوا نستح من تحتهم لتسبيحهم سبع من "نعت ذلک فاد پزال التميجع يهبط حتي ينتهي إلى السماء الدنيا فېسبوا ثم يقول بعضهم لبعض مم سبحتم فيقولون سبح من فوقنا فستكنا لتسبجدهم فيقولون الا تسالون من فوقكم مم سبکوا فيقولون مثل ذلك حتي ينتهوا إلي چلة العرش فيقال لهم مم سيتم فبقولون فضي الله في خلقه كذا وكذا الامر الذي كان فيهبط به الخير بن سماع إلي سماء حتي ينتهي إلى السماء الدنيا فيتحدثوا به فنسترته الشياطين بالسميع عل توهم واختلاف ثم ياتوا به الان من أهل الأرض فيحدثوم به نيطهون ويصبون فتحدث به الهان فيصيبوا بعضا وخطوا بعضا ثم ان الله حجب الشياطين بهذه الأجوہ دفون بها فانقطعت الكهانة البوم فلا كهانة، قال ابن اتاق وحدثني عمرو بن أبي جعفر بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة عن علي بن الحسين بن علي رضوان الله عليه بمثل حديث ابن شهاب عنه ، قال ابن اسحاق وحدثني بعض اهل العلم ان امراة من بني سهم بقال لها الغبطلة كانت كاهنة في الجاهلية جلعها صاحبها ليلة من الليالي فانقض تحتها ثم قال أدر ما أثر ہوم عقروحه فقالت قريش حين بلغها ذلك ما يريد ثم جاءها ليلة اخري نانت تته-ا ثم قال شوب ما شعوب * صريح فيه كعب وبه فيما بلغ ذلك قريشا قالوا ماذا يريد ان هذا الأمر هو كاب فانظروا ما هو فيها مرفوه حتي كانت وقعة بدي وأحد بالشعب فعرفوا أنه كان الذي جله به الي صاحبته ؛ قال ابن هشام الغيطلة من بني مرة بن عبد مناة كنانة أخوة مداح بن مرة وي ر العياطال الذين ذكر ابو طالب سید فوئه مع + ب و ی هم