صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/128

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳۸ ولكن ربنا هامة بن ولعن دي 2 = ا وم ن ان جي طغيث بني مالاد علي قول رجلا روض الهزايم خویلد نزيد عل أبر الغراخ وهذان البېتان بن قصيدة له وقال جرير حضنا لأبي كبشة تاجه وقتي آمريضة الحمل ممتعا وهذا البيت في قصېدة له وحدیث حملة جب اطول مما ذكر ا اتما منعني من است تصاد» ما ذكرت في حديث الغياره تالى ابي اسحاق ثم ابتدعوا في ذلکہ امور لم تكن لهم حتى قالوا لا ينبغي للمس ان ياتقطوا الأفط ولا بسلوا التهن وهم حرم لا يدخلوا بيتا من شعر ولا يستظلوا إن استوا الا في بېوت الأدم ما كانوا دوما ثم رفعوا في ذلك فقالوا لا ينبغي لأهل از ان باكلوا من طعام جالا را به معهم من الحد الي الحرم اذا جاوا جاجا او تارا ولا يطوفوا بالبيت اذا قدموا اول طوافهم الا في ثیاب اس فان لم جدوا منها شبها طابوا بالبيت وان نان تكرم منهم منكم من رجل او امراة ولف بجد شباب أحس فطان في نهاية التي جاء بها من التي ألقاها اذا فرغ من کر طوافه ثم لم ينتفع بها ولم به مسها هو ولا احد غبره ابدا فكانت العرب تسمي تلك الثياب اللي فهلوانا ذلك العرب فدانت به ووقفوا عل سرقات واقا ضوا منها وطادوا بالبيت مراة اما الرجال فيطوفون ترا واما النساء فتضع احد اشی شبابها كلها الا درعا مغردا عليها ثم تطوف فيه فقالت امرأة من العرب و ذلك تطوف بالبيت اليوم يبدو به او كله وما بدا منه فلا أحه ومن طاف منهم في ثبابة التي جاء بها من احلى القاها فلم ينتفع بها هو ولا 4 - 5 با وی به ی