صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/118

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

HA وي US وعلي ا تغلة في اذا 10 قريش ومن معهم من كنانة وبن قيس عيلان وكان الذي هاجها ان مروة الرحات أبن عتبة بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن معاوية ابی بن هوازن اجاي لطيه للنعمان بن المنذر فقال له البراض بن قېس احد بني ضمرة بن بكر بن عبد مناة ، كنانة ببرها على كنانة قال نعم الخلق كله تخرج فيها مروة الرحال وخروج البراض بالمب ان بتمن ذي طلال بالعالية شنل عروة فوثب عليه البراض فقتله في الشهر الحرام فلذلك سمي الغجاي وقال البرا في ذلك وداهمة هم الناس قبلي شددت لها بني بكر وي هدمت بها بيوت بني كلاب وارضعت الموالي بائشروع روي اير بدي بني طلال فر به کالبدع الشريع وقال لبيد بن ربيعة بن جعفر بن كلاب ابل ان عرضت بي كلاب وعامر والخطوب لها موالي وبلغ إن عرضت بني تمر واخوان القتيل بني هلال بأن الوافد الرجال أمني مقيما عند تن ذي طلال وهذه الابيات في ابيات له فيها ذكر ابن هشام قال ابن هشام تأتي أت قريشا وقال ان المرض قد قتل بروة وهم في الشهر الحرام بعكاظ نارتحلوا وهوازن = ا تشعر بهم ثم بلغهم الخير أقدم وتم نادركوهم قبل أن يدخلوا الحرم فاقتتلوا حتي جاء الليل ودخلوا الحرم فامسكت عنهم تمرازن ثم التقوا بعد هذا البوم أيام، والقوم متساندون عل كل قبيل من قريش وكنانة رئيس منهم وعلي كل قبيل من قيس رئيس منهم وشهد رسول الله صلعم بعض ایامهم اخرجه أيامه ماه مالک لابه U-> و و با دو انه S.