و انسان حقیقې كل شي + زقسه ربنا يسوع المسيح، وهو نفسه كامل بحسب الناسوت. اله حقيقي وهو نفسه من نفس واحدة وجسد مسار الآب في جوهر اللاموت. وهو نفسه ما لنا في جوهر الناسوت، مماثل لنا في
- ما عدا الخطيئة، مولود من الآب قبل الدهور بحسب اللاهوت
وهو نفسه في انظر الايام مولود من مريم العذراء والدة الإله بحسب الناسوت لاجلنا ولأجل خلاصنا. و معروف هو نفسه مسيحة و ابنا وربا ووحيدة واحدة بطبيعتين بلا اختلاط ولا تغيير ولا انقسام ولا انفصال. من غير أن ينفي فرق الطبائع بسبب الاتحاد بل ان خاصة كل واحدة من العطبيعتين ما زالت محفوظة تؤلفان كلتاهما شخصا واحد راقنوما واحدة لا مقسومة ولا مجزهة إلى شخصين بل هو ان وو حید واحد هو فقه الله الكلمة الرب يسوع المبح كما تنبأ عنه الانبياء منذ البدء وكما علمنا الرب يسوع المسيح نفسه وكما سلمنا دستور الآباء.) و في هذا المجمع نفسه رفع اسقف صور المتروبوليت فوتيوس شکوی على اسقف بيروت المتروبوليت افسطائیرس الذي كان من انصار ديوسقوروس. مفاد هذه الشكوى انه بعد ما اقدم ثيودوسيوس على ترقية افسطائيوس من اسقف خاضع لمتروبوليت صور الى رتبة متروبوليت مستقل قد وهب بطريرك القسطنطينية اناطولیوس لافسطانبوس ماذا اسقفيات بیبرس (جبيل ) وبوتریس ( البترون ) وطرابلس واورثوسياس وعكار و اندار ادوس وجميعها امه قفیات خاضعة لمتروبو لیت صور. فلام المجمع البطريرك القسطنطيني على هذا التعدي. وحكم باعادة تلك الأسقفيات إلى متروبوليت صور. وفي الجلسة السادسة حضر مرقيانوس وخطب محرضة على السلام واستقامة الرأي. ثم تلي التحديد فأمضاه الآباء ومدته الامبراطور، وفي الجلسة السابعة سلخت فلسطين الأولى والثانية والثالثة عن انطاكية وضمتد إلى ۲۸