انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/65

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان ثلاث مائة سنة * قال وهب و ان النمان و هو المعافر بن يعفرمات فقال لبنيه و قومه لا تضجعونى فينضجع ملككم ولكن ادفنوني قائما فلايزال ملككم قائما * قال ابو محمد قال اسد بن مو من عن ابن ادريس ان في خلافة سليان ابن عبد الملك بن مروان فتحت مغارة في اليمن فاصا بوفيها جوهر اكثيرا و ذهب او سلاحا و و جد و فيها مالا جسها و و جد و افها سارية من رخام قائمة ختم رأسها بالرصاص فاعلم بذلك سليمان بن عبد الملك فامر بقلع ذلك الرصاص قاصا بوا في السارية شيخا واقفا و على رأسه لوح من ذهب مكتوب فيه بالخميرية أنا المعاقر بن يعفر بن مضر نسي الى ذى من مقر (1) أسمو بحر مضری در فتن با بائع المخفر با سق فرع و صمیم سر قال ابو محمد لقيت الليث بن سعد وهو من أهل مصر وولاة المسافر وذلك بن عمرو بن العاص افتتح مصر بعسكر معافر في سبعين الفا لم يكن مهم احد غير هم خلا كلب في الف رجل و بهرة في الفس رجل ومهرة في الف رجل فزعم الليث ان الشعر منحول وذلك فعل ي امية ينتصرون هم المضر قال وهب حدثني كتب الاحبار قال سمعت اهل الكتب الاول والاخبار المتقدمة تقولون ان حمير في الارض كالسراج المعني. في الليلة الظلماء وان الناس لير بدون هكذا و خفض يده ويريد الله بهم هكذا ورفع يده* (۱) في كتاب المعمر ين لابى حاتم السجستاني - أنا المعافر بن يعفر بن مر ـ و ليس من ذي يمن بقر ـ لكنني مضري حر – ك* ابن (۸)