انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/481

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد ه وقائع من مضر تسعة و في غير هم كانت الماشره فما عطفتنى لهم رحمة ولا اصر تنى لهم آصر فكيف رأواحمير اهل حمت لما قالت النئة الفا در ه جمت عن قحطان من ان يضام وكانت لمن رامها قاهره بخیل نکر دس بالدار عين و شبه الو عول على النظام ه قال معاوية_احسنت ياعبيد فهات انشدنى الشعر الذي قال في الزهد قال نعم ياامير المؤمنين قد كان تبعدين نظر الى البيت الحرام و عرف فضله مع ماذكر له الحبران ان الله تعالى وتبارك نبيا من قريش وقع ذلك في قلبه وترك عبادة الأصنام فكان فيما ة ل هذا الشعر الذي يقول فيه زهدا انيبوا للذي وضع الكتا يا و سوی دونه سبعا صلا با فسوا من سبعا مشرفات عظاما حين تنظرها رعا با وزين هذه الدنيا نجوما تناثر عند مغربها انصبا با مها بما يضئن بكل افق هدى للناس تسرب السرايا عاوت فليس فوقك رب شيء وما شيء بدا نيك افترا با علمت الغيب والاسرار منا و تعلم من اساء ومن انابا نصبت قدرة درسا علينا ليعصو ما نجوه به کتابا يرون بما نجي. ولا نراهم ولا ذكرا نحس ولا خطابا نموت وترك الدنيا لقوم ونصبح بعد چه تنا ترا با فيبعثنا و قد كنا رمها في خلقنا وقد نخرت صلابا وينشرها فيكسوها لحوما و بعثنا كما كنا شبا با اعد الله للكفار نارا احاط بهم سرادقها عذابا {A. (60)