اخبار عبيد فهـم اسرتي و عزر جالی و هم مفخرى وذكر مقادی و توافت الى محمد ان نمشي مستعد بن مثل رجل الجراد و تناهت الي علي مع الاز دو عبس والحي حي اياد وبنو الحارث الاسود اذاما ركبوا الخيل كان يوم جلا د وزيد والاشعرون وخولا نوعنز "وافي جماعة الحساد (1) وانت من حج من الحزن والسه....ل ابحنا بمذ حج كل وادى فتهاب الليوث حين تراهم خلقوا في الكمال خلقة عاد واذا ما رأيت حمير خلفي وامامي فذاك يوم الحصاد تم ايقن بان قومی گرام آل بأس و هم سام الا عادي وجد برون بالرياسة و الملك و قتل العداة يو م التمادي ثم خل الطريق عنك وايقن انه ليس ذاك يوم شهاد فهم ينز لون للطعن والضر ب اذا كان ذاك حين الوراد قد يد الى الغداة ا نعت خيلا تمادي بالعيد اي تعـادي فا بيسد الكام آل مـد ای واشفي غليل آل اباد و عنيد في الد هر قد ما معد ولنا العز في جميع البلاد و كذا كان من مضى من معد من ابينا وسالف الاجداد ثم سيرى از يك مناجلا دا ترعد الناس وقعة في الا عادي و اريك الليوث يا ام عمرو المصا ليت كل وارى الزناد وار يك الفيا في الغير فيها من سيول الد ما كصب المزاد واريك النواعم البيض تمشى بين قومی کمشي غير تنها دی ( 1 ) بالاصل وحساد وعلى كل فہوغیر مستقیم - ح * {MA ام
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/469
المظهر