انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/449

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد من طو ل غز و به هذه و رجعته من ظلم الارض و دو سه البلاد .. قال عبيد يا امير المؤمنين ان تبعا لما رجع من غز و ته تلك من بالمدينة خلف فيها ابنه خالد ا وترك في كل ارض رابطة من الاجناد ثم ان أهل المدينة قتلوا ابنه خالد ا فلما بلغ ذلك تبعا قال في ذلك شعر ا ـ قال معاوية و ما قال يا عبيد ـ قال قال هذا الشعر الذي يقول فيه يا ذ امعا هر ما ار الكترود أقذى بمينك عارضا ام عود منع الرقاد فما اغمض ساعة نبط بيثرب آمنو ن قعود نبط الشاب الرأس منى فعلهم لابدان طريقهم مقصود لا تسقنى بيد يك ان لم نفقها جرحا كان اساسها مجر و د بسيوف حمير و الاقاول وسطها والخيل تبد و تارة و تعود يا ذا الكلاع كأنني مور وه من امر حمير و الد و ي عتيد مابال يترب غلقت أبوابها على ومثلى للعداة صيود ما با ل يثرب لا يجبنى ر بها و سراة حمير بالسيوف رکود فلا وقعن بآل يثرب وقعة حتى تلا في حمير ويهود النازلين حريم خزرج عنوة فلهم لدي سلاسل و قيود امد د نها لهم فكلهم بها لو نزلت فما هم مقصود ولا هلكنهم كما قد اهلكت عاد بر بح صر صر و نمود قهر اكاد انت لنا آبا ؤ هم ماصاح في طبق الصباح غر يد ولا تركن بلادهم وحماهم ولهم بذلك في البر وز شهود ولقد وليت على هوازن اشهرا . ايضا فيسبى الو اله الولود ولقد حطمت حصوز فارس حمامة يو ما الشاب لحربها الصنديد أبناء ESA (٥٦)