انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/394

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد ایج و مهم يوم فاجابه رجل من المسلمين من اصحاب صالح صلى الله عليه فانشأ وهو يقول يا قبلة ردت قدارا وكم راح لها من هاتف صائح جاء قدار وابوه معا على نمو د بالردى الجائح لا ناقة الله رعواحتها فيهم و لا موعظـة الناصح سیار جال سا ولوا عقرها من باكر منهم و من رائح جاؤا بو جاء لها عائد صارت عليهم شفرة الذ الماما لا قوا من اليابس و الناصح قد كان فيهم لكم عبرة لو قصد و اللمنهج الواضح فا بصروا اليوم بما قبله قد يمر ف القابل با لبارح من يتق الله يكن رابحا لا يبرح المدهر مع الرابح أضحوا ،اقد فعلوا ضعف فيه المــا قيل بلا فادح حتى يسير الراكب المنتدى فيه على البازل والقارح و يترك الا جبال ما مومة جاه الماء بلا ناصح ما الله عن ناقته غافل يوما و لا عن عبده صالح ويل قدار الذي قدمت له عجوز الحجر من جارح وقال حسان بن ثابت يذكر نمو دا وعبد الله (1) 1 . يكون اذا رام الهجاء لقومه ولاح شهاب من سنا البرق واقد کا شقی نمود اذ تناول سيفه يريدهلاك الصقب والصقب وارد فقيل لهم فاستمتعوا في دياركم فقد جاءكم ذكر لكم و مواعد ثلاثة ايام من الدهر لم يكن لهم بتصاريف الذي قال زا ئد (1) كذا ويحتمل أن يكون = وعذاب الله لهم - ح *