انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/363

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ادار املت ما لا انا له ابدا اذ حازم الرأى نال ما طلبا می شد نلت الملى و نلت بلا أرعی نسو را تقاؤها عزبا (۱) از عى نو ر ا لم برعها أحد قبلي كأني بذاكم صبا ان تقبلى واد يا فالـدر قلمها كي لا يصد القری به جد با ا ث او د بن عنا فصرت في عمر رث القوى واهياوما انتصبا لا مغيب كا - فيا عتب ۔مه بل زاد قلی اثر احــه ند يا او ر انتها بالذي كسبت و ذا اللحوم له غطة بما كسبا على شقائي اذ صرت اسفا بما خيرت جهلا لا ينقضى عجبا قدا لمنه السرور والفضل في اسر ايه والشقى قد كتبا النسر الخامس - فيها القران في تلك الحال يبكى نفسه اذ سمع منـاد يا تقول يا لقمان بن عاد لك في الجـل الا يسر بين منبت الشت و المر عر فوق الشاهق الاغر فاخر جه منه و استبشر فبطا عتك قد امر و الى الموت يصير البشر فطلع لقمان الجبل فاذا هو بو كر فيه بيضتان قد تفلقتا عن فرخين فا ختار احد الفرخين و عقد في رجله سير اليعرفه و ساه ميسرة ثم قال ـ انت الميسر الباقى المحبب اليك اليسرانك التسرالي في بقاء الدهر . و كان لقمان لا ينقل عن اطمامه حتى نهض طائر ا مسخرا له يدعوه با سمه فيجيبه للمأكل حتى أدرك ذاك النسر الكبر وضعف فدعاه لقمان ذات يوم ليطعمه فأقبل نحوه كاسر افمو قع على منكبه يصيح و معه لحمه قد بضمه له ثم حر كه لينهض فلم يطق أن يطير فذهب لقمان فجمع له عيد الالينحت له . قفها بجعله فيه فوجده ميتا فهال لقمان موته و جزع لذلك جزءا شديدا (1) كذا - والقصيدة كما تراها - ح * كادت