انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/359

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد فعلی را بیابکی و ابدی بالغني الردى و با لفضل د ونا النسر الثاني - ۳۵۸ وكان لقمان يومئذ بالط ثف فبينما هو يبكي نفسه اذ سمع المنادي ينادی يا لقمان دو لك البدل رأس الجبل فوق مرعى الوعل رأس السرماج المنزل ماموربطا عتك كالاول .. فطلع لقمان حيث وصف له المنادي فاذ ابو كر فيه بيضتان قد تقلقنا عن فرخيها فاختار احد الفرخين وعقد في رجله سيراليعرفه فسماه عوض ثم قال انت العوض المبرأ من تلف المرض و آفات المرض وتعواج الجرض وحقك على افضل مفترض او د په کلا عرق نبض ـ وكان لقمان لا يغفل عن اطمامه حتى نهض طائر اله يد عو ه با سمه فيجيبه حتى ادركه الكبر فضعف قد عاه لقمان ذات يوم تحت شجرة ومعه اللحم قد بضعه له ليعطعمه اياه فا قبل النسر کا سرا بجوزه غصون الشجرة فخر ميتا .. فهال لقمان مو ته هولا عظيما فانشد یکی نفسه و يقول ايقنت ان ما يتى تلف اصبر الموت والردي عرضا (1) ار می سهميها على كسر اعطنى عيطة النا من ضا ما كان لي نعشا مره أعمى حسبته مبرم المر ي ا او وارجو اليأس في طمع و من رجا و من رجا ساطع المنسا قبضا هل عمر الباقيات الأكمن عمر منها الأمر صحبتی فضی مالي صبر عن المصون و قد من بعده عو ضا فارقها الموت من حمامها واخلفا ما ر جوت فا قرضا . ( 1 ) كذا - والقصيدة مختلة - ح * - - شوت كذاك