انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/355

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد و ملك لقمان الحياة فردها الى ناهض هر قد و انه نهد و كان يحب الخلد لو حصلت له انا حيص صار ليلة الفطر والرعد وقال ابو سعد الهي فاعطني مناي على ما كان اذهب من وجدي مد فز و ده بر او تقوی کلاه وما كان عن رفد الوفادة من صد وقال عباس بن مر داس ايضا و يل لقوم لقد حاولت بينهم في القول لو ان لهم في المجد اسلاما الا ثلاثة احلام فتز جر ه... فان في عدم الاحلام اعد اما انى ارى الحلم محمود اعواقبه و الجهل افنى من الاقوام اقواما امست سراة بني سعد لق و مهم در با و كانوا لهم من قبل اعما ما اذلا يردون المظلوم مظلمة بل يجمعون له لوما و اسلاما (۱) في كل يوم لنا و فد نجر هم من حر بـا حنا طرا و اجسا ما کا نوا کو فد بني عماد اضاه سم قيل و اتبع من ها ما تهم هاما و عند الجرادة تسقيهم وتسممهم حتى اذا فقدوا ما لا وانما ما قاموا فلم يجدوا من دار قومهم الامغانيها و حشا و آراما و قال في ذلك عبيد بن الأبرص الاسدي للنمان بن المنذر وانشأ يقول بخیر نی نعمان في يوم بؤ سه خصالا اتا في كلها الموت قديرق كما خيرت عاد من الجو مننة سدا با وما فيها لمختـارهـا الق ٣٠٤ وفي ذلك يقول الاعشى بن نصير اعشى بنى وائل وانشأ يقول و لو كان حي خا لد ا و معمر ا اكان سلمان البرئ من الدهر براه الهی و اصطفاه لخيره و ملکه ما بين در تا الى مصر د (۱) كذا -- فانظرها - ح * 1