فرأى نش سحاب فاصطفى السوداء فردا انشأوانه و برد بهم و نردی (۱) بترك الا قوام مرعي وخد المخر خـدا ا فهمت حي ميت من حيا حير جهدا ...وافها دوا شه وا ذلك ره دا واقدة امواالها کی اردو ها مرد؟ و قد قالت مهد فعموا في القول ميدا ان في الربح لا مرا عجبا يا قوم اذا من احا يش تعد ال.....الجم بالا فراه مسد! و رجال كمر يق الار شه وا الاجم شد ا لا برا خون لهـا الله...... تهد الارض هذا صد قوا هود اتكونوا تصمدوا الخيرات صمدا و تز جسم فر د تسهم عباد يد وكندا جاءت الريح ترقى بثبوت الحي ضـدة ا سيلت سعد نساها لم تجد من ذاك بدا اينها كانت عنا كم ثم لا كم وهندا و 1 اخبار عسيه ا ملكت زمر اور فدا و الا ود و صدا و نقد كانوا عتوا وعلى ذا الناس اسد ؟ كل جبار کنود مرة للحق جندا و قال المهيل بن أعض المسلم رحمه الله تعالى رحمة واسعة لو ان عاد است من هود و قبلت من رأ به الرشيد ( 4 ) كذا بالأصل – وماظهرلنا - ح * و قد
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/347
المظهر