انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/337

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد في منز ل بكر وابنه واقامو المماحتى اتام هلا ك عاد قال عبيد وكان هلا لك .. عاد يامهاوية من السحابة السوداء التي اختارها قيل بن عنز لقومه حماها الله دانه ریحاعة ما عقوبة من الله و نقمة منه عليهم و مضت السحابة بامر الله و قد ر ته تر جيها جنود الله وذلك قول الله عز وجل ( وفي عاد اذار سلمنا عليهم الريح العقيم ) قال سمعت ابن عباس يقول :ماءقمت من الرحمة و لتحت بالعذاب . قال الله سبحانه ( بريح صرصر عاتية)-مت ابن عباس بقول عنت يو مئذ على فزنتها خزنة الربح خرج منها مثل.:خر الثور فيه أهلك الله عاد ا ــ قال وسارت الريح ير جيها أمر الله وقدرته معها جنود الله وملائكته ملائكة العذاب يقود و نها بازمة حتى انتهت

الى بلاد عاد فاتتهم من قبل و اد يقال له مغيث كان يأتيهم من قبله الغيث فلما رأوه فر حوا و استشر و او طمعوا انها غيث من قبل الله ولم يعلموا انها نكال عليهم و عقوبة . قال الله تعالى ( فلما رأ و ه عار ضا مستقبل او د يتهم قالوا هذا عارض ممطر :! - بل هو ما : ستعجلتم به ربح فيها عذاب اليم تدمر كل شرع با مر ربها و قو لهم لنبيهم هو د عليه السلام ( فأتنا بما تعد نا ان كنت من الصادقين ) سمعت ابن عباس يفسر ذلك قال معاوية صدقت فماذا قول .. قل .. كان اول مانبين به انهار يح عقوبة من الله لهم جارية يقال لها مهد (۱) فانها لا رأتها صاحت ثم صرخت تم غشي عليها فاجتمع اليها قو مها فلا استفاقت قامت تنوح و هي تقول ال۔۔۔۔۔۔۔ اللہ ۔۔۔۔۔ . ما جنى الوفد عليه ان وفد الريح كما نوا شر و فد في البريه ار سلو اینو ن غيها فا تو هم بالبليه (۱) في الكامل - فهدد - ح * سخرت