انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/308

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجات ان هاشم وامية بن أبي الصلت وامية بن عبد شمس و خویلد بن اسد في جماعة من أهل بيته واذا الملك جالسا في رأس غمدان وهو الذي يقول فيه امية بن أبي الصلت لطلب الوتر ان المكارم و الافضال في يزن ليج في البحر ثلا عداء أحوالا اتى هي قل وقد شالت نمامته فلم يجد : تجد عنده النصر الذي سالا تم ا تنحى نحوكسرى بعد عاشرة من السنين بهين النفس و المالا حتى انى مبنى الاحرار يقدمها تخالهم فوق متن الارض اجالا من مثل كسرى وما دار الموكله ومثل وهرز يوم الموت اذهالا الله درهم من عصبة خرجوا منا ان رأيت لهم في الناس امثالا لا يفخرون و ان جدت منا خرهم فلا ترى منهم في الطعن ميـا لا غر حجاحجة بيض من احجة اسدتر بب في الغيطان اشبالا (1) بر مون عن شرف كأنه عطاب في جحفل جعل الاموات اسجالا (۲) ارسات اسد اعلى سودالكلاب فقد اضحى شريدهم في الارض فلالا فاشرب هنيئا عليك التاج مرتفعا في رأس غمد ان دارا منك ملالا ثم طل بالمسك اذ شالت نما متهم واسبل اليوم في برديك اسبا لا تلك المكارم لا تعبان من ابن شيبا بماء فاد ابعد ابو الا ثم استأذن عليه وهو على سريره وتاجه على رأسه و و ميض المسك في مفرقه وسيفه بين يديه و عن يمينه وشما له الملوك والمقاول وابناء الملوك فسلم عبد المطلب ودنا واستأذنه في الكلام ـ فقال له سيف ان كنت ممن يتكلم بين ايدى الملوك فقداذ الك .. فقال عبد المطلب ايها الملك ـ ان الله ه ( 1 ) في السرة - بيضامرازية عليا أساورة – اسداتريب في الغيضات أشبالا - ح (۲) كذا - وفي المسيرة كأ نها غبط - ح *