كتاب التيجان افح الباب مفيد ميد جاد من جد وی بد به المقل فلئن فلت هذيل شباه لما كان هـذيـلا يفل و بما ابر کہا فی مناخ جمجمع ينقب فيه الا ظـل صليت منى هـذ يل بخرق مل الشهر حتى يم.لوا پور د ا لا لة حتى اذا ما بورد نهات كان لها منه عسل ٢٤٨ V تضحك الضبع القتلى هذيل وترى الذئب لها يستهل و سباع الطير تيفوا بطانا تتخطاه فما نستقل هم و فنو هجر و انهم اسروا ليلهم حتى اذا انجا ب حلوا فا حتموا انفاس نو م فلا هو و ارعتهم فاشه.اوا كل ماض قد تر دي تراض كنا البرق اذا ما يسل فاسقنيها يا سواد بن عمر و ان جسمي بعد خالي لخل حلت الحمر و كانت حراما و بلأي ما الت تحــل فا تي عامر بن الظرب العد و اني بجمع عد و ان الى هذيل و القارة و لحیان و قد قتلوا فقال لهم شهاب بن ابي ذؤيب ـ كان الموت اقرب من نصر كم يا قو منا فقال عامر بن الظرب ـ اقسم بالله قسها حة الاطلين بو ترکم کل و اثر ـ و تركهم فسار بنو ابي ذؤيب الى بنى طابخة تميم و ضبة و مزينة يستنصر و نهم فمروا على اسد بن خزيمة ــ فقال شهاب ابن ابي ذؤيب لقوم من بني اسد أكل بني الشقيقة قد اطاعوا على خذ لا نا عمر و بن بكر لقد عد لوابرأي ابي ذؤيب وقد جهلوه رأى ابى الهزبر - يحملهم بذاك على ملاك بجعجاع لدي ضنك و و عر
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/249
المظهر