انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/246

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان ه و مدلج لم تربح و من اشترى وجد قريب برضا به اشترى خسراناً ـ فلا أيس أبو ذؤيب من نصرة بى خزيمة رجع إلى قومه فقالو له ـ ما الذي اجابك به القوم .. فة ل ياقوم من نصره الله وخذله أبو الهزير فمنصور ومن خذله الله ونصره ابو المزير فمخذول وانشأ ابو ذؤيب يقول الا لله نصرة آل عمر و و ليس الى الخليع ابى الهزبر أ بعد المنذر بن ارى سؤالا برد بدعوة من غير عذر تجاتنا الفوارس من معد بخذلان و هل شفع کو تر لى الاقبال من اسد و فهر ٢٤٥ أبعد فوارس النعمان اسی و نفت ب... مرو سیا به و من عدوان أدعو كل صقر با طويل الباع المج مشر في اشد به على عزما ت دهری و طابخة الذين رأوا مقا می و أهل العز من ابنا ۔ من وقوله وطابخة الذين رأوا مقامی) اراد بذلك نصرة بي طابخة وهم تميم بن مر بن ادبن طابخة ومزينة بن ادبن طابخة ب الياس بن مضر .. وقوله (وثقت امر وبني بيه) بريدعامر بن الظرب العدواني امام مضر وحكمها وفار ، پا و خطبها وهو عامر بن الظرب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان واسم عدوان الحارث بن اسلم بن قيس بن عيلان و انما سمى الحارث عدوان لانه عداعلي الخيه فهم بن اسلم بن قيس فقاله فسمي عدوان و كان بنو عدوان اعزقيس بن عيلان وذلك انعدو ان كان كثير المال فوله له ثلاثون ولدا كلهم اعقبوا فلما بلغ قول ابي ذؤيب الى عامر بن الظرب العدواني امام مضر جمع بني عدوان و سار بريد نصرة الى ذؤيب و كان أبو ذؤيب حليف عدوان فقال زهير بن مرخة لعدوان