كتاب التيجان فلا نرات بارض العراق عبرت العراق بعز م حرب ۔۔۔۔۔۔۔ار قبا ذالي فارس الى البحر يسعى لا مر كتب فبادره الا قرن المستطيل سر با حثيثا شد يد الارب وا قبل صيفى من ارض عمان لمن شذ منهم و من ق..د قرب فكان بيا بل يو م عبوس بقتل ذريع اليـم النصب ام فساد واشياءه وولی سر ما حثيث الهرب رأى الموت تحت ظلال السيوف وحتم النفوس له يضطرب تجر المنية اذيالها فكان العزيز بها من غلب فاضحوا كأن لم يكونوا بها كذاك الزمان اذا ما انقلب فا تبع۔۔۔۔۔ شمر في جم۔۔۔۔۔۔۔۔۔ الى القصر ذي شرفات الحجب سقينا البرية في دهر نا ساما مد و فا بضرب القضب نقود الجياد لا قصي البلاد اذا ما قضينا قضاء و جب نهضت بجمع كمثل الدبا صباح الوجوه صلاب الحسب ربيعة منه...ا هداة السبيل علوم المجال لنول السعب(۱) و بأس ا ياد رفيع القذال طويل المنان شديد الكلب و انمار عند اللقا سادة تزيل النفوس وترجى السلب تری مضر اعتدار زامها مكللة روسها با اذهب لها لجـة عنـد نـار الوطيس بيض مضار ها تلتهب تصامت عن نبأة اسمت لق مصرحت عن حديث عجب لقـد جــد غدر بي يافت وجد المنون ...... فاقترب عذيري لحرب : لا فيتها لصد الهبوا بأسهـا و النهب (1) كذا - فلينظر *
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/234
المظهر