كتاب التيجان لنا وجوه الارض مأمورة نطاع باليسم و بالساحل والذهب الاحمر يجى لنا يحمله الرق مع الجامل و المسك والا نجوج من صينه والدر في اصدافه الذابل لاشين الا الموت يحدو بنا محلول الموت في نائل (1) و اني تبعا شمر يرعش بلغارمينية فبلغ ذلك قياذ فامر الترك بالمسير الى ارمينية فسارت الترك تريدارمينية فقاتلهم قتالا شديدا ثم هنههم فقتلهم تلاذريما الا من تحصن له في قلة جبل وسبى وخرب المدائن من ارض ارمينية وأن قياد زحف من موضعه بمن معه من فارس وفر غان والصعد والكرد والزط والجوز يريد ارض العرب لابنه ان تبع شمر يرعش بارمينية فسار قيادين شهريار حتى بلغ حنوقر اثر من ارض العراق وبلغ ذلك عمرا الا قرن بن شهر برعش تبع فلقيه بالمشلل فاقتتلوا اياما ويمت الافرز الى اخيه صيفي فاتاه من عمان في مائه ألف ونقراليه المخالفون من أهل اليمن في مائة ألف ، فلما وصل صيفي الى اخيه الا قرن هرم قياذ فهرب الى القادسية فطلبوه فهرب الى القصر الا يبض من جبال خراسان وتحصن في رؤوس الجبال وبعث الا قرن وصيفي الى ابيهما فاعلاه بما كان من امرقباد فرجع من لجا وجاجا وقد امين في قتل اهل المشرق فعبر الفرات و ساریر پدارض بابل ثم قصد قبـاذ بن شهريار وقد تمنع في رأس جبل فلما رأى قبذ الغلة قال لابنه بلاس بن قياذ ــ اقتلني يا بلاس فانى ميت على يد تبع" قال له لاس لا تطاوعنى بدى على ذلك ـ قال له ان لم تفعل قتلت انا واخوتك وقومك وطلب من بقى من فارس و لكن اقتلني وامض رأسي فخذ!ماذألك ولا خوتك وقومك ولولدك من بعدك - فقال له پلاس است اقتلك ولكن اذار أيت (1) كذا – ولم يظهر معناه - ح
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/226
المظهر