كتاب التيجان من قال الشعر من بى معد بن عدنان نزار بن خير الناس قد ما و حاد تا مد بن عد نان سنا ليس تقبر فمن لمجال الروع و الموت حائم اذا الخيل تد مي و الفوارس تزأر سيذهب روح المزعن مستقره و تقبر معر و في الندى حين قبر سکنت با علام المحصب من منى وخلفت ريب الدهر في الخلق يعبر فياليت شعري ما الذي قلت بعدنا و ياليت شعري ام الى ابن تمير ثم انهم سار و افمر وا بكلبة وجر وصغير بر ضعها فنبحهم الجر و و الكلية ساكتة فعجبوا منه ثم سار و ا(۱) على من ابل منورة فتعجبوا منها ـ ثم اتوا على طريقهم فاصابوا ثلاث شجرات معطفة متقا بلا ت واحدة في طريقهم و آخر ی باردة والثالثة سانحة و على السانحة طائر و على البارحة طائر آخر فيطير الذي على البارحة إلى السانحة فينزل عليها و يطير الذي على السانحة إلى البارحة فينزل عليها ثم يقيمان ساعة فيعو د هـذا الى مكانه و يعود الآخر الى مكانه والوسطى من الشجرات لا ينزل عليها منها احد .. ثم ساروا فا صابوا شيخين قد اقتتلا و تضابطا باللحى فا مروا انمار ا الصغير ان يفرق بينها فاقبل انمار ليفرق بينها فكلما ضر ب احد منها صا حبه وقعت الضربة على النار حتى وجداه فتركها وتبرأ منها .. ثم نزل اليها ربيعة ففعلانه مثل مافعلا باتمار فيا وجماه تبرأ منها ـ فنزل اليها مضر فلا دنا منها افترقا وفر كل واحد منها الى ناحية فلم يبعد كل واحد منها عن صاحبه حتى غا با .. ثم ساروا فمروا على أثر جمل فقا ل اياد هذا إثر جمل امور .. و قال مضر بل ابتر وقال ربيعة بل ازور ( 1 ) سقط من هناشي كما يعلم مما يأتي في اعادة القصة * وقال
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/215
المظهر