كتاب التيدات حسب في الحي من الاموات هــل مشتر ایه میانی وان الريح هبت فكشفت عن منبر هود عليه السلام در او يا قو تاو عن يمينه عمود من جزع احمر مكتوب فيه بالمسند لمن ملك ذمار لحمير الاخيار لمن ملك ذمار للعيشة الأشرار لمن ملك قمار لفارس الاحرار لمن ملك ذمار لقريش التجار فيقال ان هود عليه السلام كتبه وأنه من علم الوحى وذمار غمدان و مأرب وصنعاء والعالية ومابينها تمرأوا عمودا من جزع الخضر وفيه مكتوب بالمسند على باب مغارة هذا قبر قضاعة بن مالك بن حمير مالك ثلاثه مائة عام ادخل واعتبر و الخرج وازدجر فدخل جعفر بن قرط وعمرو بن عبادو شريك بن عمرو و تبان بن ثور فاصابوا شيخا جا لسا على سرير من ذهب اجمل من رأوا واعظمهم جسما و عليه ثوب منسوج من ذهب وعلى رأسه لوح من ذهب مكتوب فيه بالمسند انا قضاعة بن مالك بن حمير سخطت ورضيت سخطت غد والامل ورضيت حلول الاجل ومن لم يرض بالقدر جهل الخبر ومن لم يقنع بما اعطى تعب و لم يطب له العيش ـ بعد ما كنازينة للناظرين صرنا عبرة للزائرين و تحته مكتوب ا ناارب العتيق و غم دا نو بينون و العراقين حيشا(۱) والسديرين والهوى الايض القصر الذي شا دعا بر للبنينا (۲) و في الملك من سبا عبد شمس ملك الارض و الا نام متيته ولى الاخضر الهنييق بالط۔۔۔... راعى عليه عيرا وعينا ولقومي يدعو الخجيج لدى البي-----تبر ون الحجيج ذلك دينا حين كنا على البرية نورا وغيانا و زينة الناظرينا فرمانا الزمان منه يصرف فضى حكمه علينا وفينا (1) لعله - انارب البيت العتيق - ح (۲) كذا فحرره - ح*
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/147
المظهر