كتاب التيجان بأسا ولا نجدة فاسلم العائن وانيج بنفسك قال له بان بن نور باعمر و لا طاقة لنا بالشيخ اذهب عنه ودعه فلسنا من جيله ولا من خلقه ـ قال له عمر و بن عباد دع عنك الجزع قوة الشباب تغلب صلابة الهرم ـ قال عمرو بن عباد للشيخ ما اسمك ياشيخ و من انت قال له انا جعفر بن قرط الازدي قال له عمرو هل لك في المبارزة ـ قال له جفر لورمت غير هذا ما وجدته اللقيا (1) الحمى قد عرف الحق اهله فانشأ عمرو بن عباد بقول زم المطى قليلا فلست تلقى مقيـلا حرمت اهلی و مالی و خنت فيه الخي..لا تذوق عینای بردا حتى اراك قتيلا يكون اماك اهلي اذا رأيت الاصيلا جدوا الرحيل فاني ابحت فيلا فيلا والدهر طوع تمنى اذ ليس د هر يطو يلا قل للزمان يميني ما شئت قبلا فقيـلا فقال جعفر بن قرط قد كنت عنى غنيا فمش ليا ملی۔۔۔۔۔ ما انت و القول في ذا تراه خراسنیا فيك الآن منى ان كنت قرما كميا فما أراك خونا ولا اراك وفيا فهم يسابر و نه حتى اصابوا سرحة عبر واعليها و رأ و ا الظما أن ليس فيها (۱) في الاصل اورمت غيرها لم تجد شبكة الى الحماط بالدماء وعج الحريم من الضيم عي و الحل اهله ـ وهى كما ترى *
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/142
المظهر