انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/122

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان وكانت على الايام نفسي عزيزة فلا را ت عن مي على الأمر ذات هي النفس ما منيتها تا ق شوقها والا فنفس أو يست فتسلت و قال ايضا الربيع بن ضبع الا يا لقومي قد تبدد اخوانی نداماى في شرب الخمور واخدانی و انسى قليلا ثم آتی سبيلهم فتبلى عظامي يال سعد وذبيان و ابلی و بیقی منطقی بعدمیتی وكل امرئ الا احاديثه فا في سيد ركني ما ادرك المرء تبعا و يغتالني ما اغتال انسر لقمان اجار مجير العمل من عز ملكه وانزل سيف البأس من رأس غمدان والوي ذي القرنين بعد بلوغه مطالع قرن الشمس بالانس والجان ازابين يومين فامس الذي مضى و صرف غد لا بد با لحتم يلقاني ألم تر أن الدهر يا قوم طالب وان لم اكن يو ما لا وتاره جانی سيا خدما اعطى وإن كان محسنا وماكان من شرح الشبيبة اولانى وقال ايضا الربيع بن ضبع قل للذي راح عن اخيه و قد اودعـه حسين ودع الحجرا هل أبصرت عينه له اثرا أو سمعت انه له خيرا اين هام الجديلى اذا مرا و این رب السدير اذ قد را این بنو هود التي ومن شمر عن راحتيه و ابتكره و الصعب لاعتت ارومته وخان ريب الزمان فادكرا لم يدفع الموت بالجنود ولا رديا سباب علمه القدرا فاز على الدهر منحنی (۱) فری فوق جناحي و مفرق شر را لا تعجبي يا اميم من صفتي فقبل ما كنت الخسف القمرا (۱ ) لعله نازعني الدھر بہجتی *