تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٤١٠
الأمثال العامية
- ۲۲۸۱ - «قَمْحْ وِالَّا شْعِيرْ»
- جملة تقال للقادم بخبر للاستفهام عما وراءه، وهي في معنى المثل العربيّ: (أسعد أم سعيد). وانظر قولهم: (طاب وإلا اتنين عور) فهو في معناه وقد تقدم في الطاء المهملة، وانظر أيضاً: (سبع والا ضبع).
- ۲۲۸۲ - «اِلْفَمْحِ يْدُورْ وِيِجِي الطَّاحُونْ»
- أي مصير كل شيء لا جمل له فإن القمح إنما وجد ليطحن ويعجن فهما يدر، أي يذهبوا به إلى هنا وهناك فمصيره إلى الطاحون، وقد يقصدون به أحياناً التهديد، أي أنت مشاهد الآن عني ولا تصل يدى إليك ولكن مرجعك إليّ آخر الأمر.
- ۲۲۸۳ - «القَنَاعَةْ مَالْ وِبْضَاعَةْ»
- البضاعة: سلع التاجر التي يعرضها للبيع ومعنى المثل ظاهر، وهو من مثل قديم رواه صاحب العقد الفريد بلفظ: (القناعة مال لا ينفد1).
- ۲۲۸٤ - «قُولْ لُهْ فِي وِشُّهْ وَلَا تْغِشُّهْ»
- انظر: (بدال ما تغشه) الخ في الباء الموحدة.
- ۲۲۸٥ - «قُولِةْ بُكْرَةَ مَا تِنْقِضيشْ»
- أي الإحالة على الغد لا تنقضي ولا حدّ لها فهي من علامات التسويف وفي معناه: (كلمة بكرة أعطيك يا ما طوت أيام) وقولهم: (كلمة بكرة زرعوها ما طلعتش) وسيأتيان في الكاف.
- ٢٢٨٦ - «قُولِةْ حَا تُسْوقِ الْحِمِيرْ كُلُّهُمْ»
- هو كقولهم: (اللِّي يقول حه يسوق العجول الكل) وقد تقدّم في الألف. وكلمة (حا) زجر للحمير وحث لها على السير.
- هو كقولهم: (اللِّي يقول حه يسوق العجول الكل) وقد تقدّم في الألف. وكلمة (حا) زجر للحمير وحث لها على السير.
- ↑ العقد الفريد ح ١ أوائل ص ٢٣٢