صفحة:أخبار الدولة السلجوقية.pdf/11

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ترک (f. 5b) في نيسابور" واحداً يقال" [له] الحاجب “ پاک روب٬ و هو الذي كنس خراسان بمكنسه المصادرات و ما غادر لأحد عشر الثبات، فكتب سوباشي الى السلطان أما بعد فان الأمراء السلجوقية أقوام صوارمها ألسنة أفواهها القمم و ترقی على شفرات الباترات مكامن الأرض و الأجم و ألهاك عن تقليم أظفارهم في ابتداء أمورهم شرب المدامة و الأوتار و النغم و هرمت هذه الدولة و لا علاج لمن أصابه الهرم و فسد من نصحانک القول حتى أحمد عندك القمم و القر بدؤه صغاره و الجواد عينه فراره و لم يفز بملك من هو مشغوف بصفو الدنان و رجع القيان و السلجوقية أقوام نفوسهم ربطات بآداب الوغى وكانوا من قبل من ضعفاء] مالكنا و ان قارون كان من قوم موسى صلوات الله عليه و لكن عليه بغي فهم متصعلكون كثافة ملكهم غير ملتفتين الى فنائهم و هلكهم و الطرق اليهم ضيقة المسالك بالقنا و التهام و لهم فوارس تجبى(؟)^ الحمام فكأنهم ليسوا من الأمام فلما قرأ السلطان كتاب سوباشی تحیر و اضطرب، تم التمس فقها[.] مرد ملوك السلجوقية الأمان فقابلوا ملتمسات الفقهاء بالاسعاف و حفظوا لهم جناح العدل و الانصاف و اختار طغرلیک نیسابور و اختار جقربک داود مرد و ماوراء العقبة (f. Ga) و خطبوا بمرو باسم جفر بك في أول جمعة من رجب سنة ثمان و عشرين و أربعمائة فلما تجلى وجه الربيع ركب من (۱) في الاصل ، نزل، (۲) في الاصل ، سابور، (۳) في الاصل : نقال، (٤ -- 4) في الاصل : پاک روت، (ه) في الاصل : تقلم (6) في الاصل : صعار (۷) في الاصل : متصطلون (۸) في الاصل : محي (۹) في الاصل : على .. "