صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/314

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عای معنی تسري إلى النعمان بأمره بالافراج فلما وصل الرسول بعت عدى إلى أنرسول يقول ابعة قبل أن تمشي الى النعمان حتى لا يقول النعمان انه مات فقال الرسول اخاف من مواخذة تسری فاته ما بعثني الا الى النيان فلما أدى الرسول الرسالة قال النعمان عدي من زمان مات وأمر بقتله وعرف ال زيد بن بنلب فرصة ينتقم عن النعمان وكان كسری مشغوفة بالنساء أي امرأة حسناء ذدت عنده ترسل الى تدعيلها فكان جرت في مجلسه نصر التساد قال زيد ابن عدی أن لعبده النعمان بنات في غاية السن وال ان اقتضای رای الملك يبعثني اليه أخطب بناته للملك فبعثه س ی مع بع خواته من الاجم فقال النعمان أن للملك في مهاء العجم لمندوحة عن سودان العرب فقال زيد ثلاجمی احفل ما يقوله حنی تقول نلسري فلما عاد إلى ضسی فل ما هذا اللام ل زبد يقول الملك له بقر الجمر ما له وللتلاوات العرب فتانی کسری من هذا وبعث اليه بقلبه فهرب النعمان في البرية نسا كان حى من الاحياء بجربه خوا من تكسری ولما أتى عليه الوقت ذهب ماله وقت عدده فرای آن بان کسری تایبا فلما وصل امر کسری بنعب القباب واخراج جميع جواريه بيرقصن في غناء تجمية معناها ، من كلنا أي حاجة له الى البقر، فلما دخل دشلیرضکسری قبض عليه وام بانقانه خنته رجل الفيل قال الشاعر فادخل بيت سقفه صدر خيلة بساباط وخيطان منه قوانیه ها نهاوند مدينة بقرب هذان قديمة قالوا أنها من بنساه نوح عم واللغن دل عليه وهو اجماع، نوح اوند ای نو وتنع بها عجایب بها موضع يقال له. وازوان البلاعة بع حجر كبير فيه تقبة فحبها اكبر من شبر يفور منها الماء كت ببوم مرة فتخرج وله توت عظيم يسقي أراضي كثيرة تمر يتراجع حتى يدخل ذلك الموضع الذي خرج منه، وحكى ابن الللبي أن هذا أجر معللسمر لا يخرچ الماء منه الا وقت الحاجة ويقور حن يستغني عنه قال وهذا منشور في تلک الناحية، وبها صخرة عظيمة في جبل من غاب له غايب أو أبق له أبن اء مريض او سرق منه شیة فيان تلك الصخرة وببيت عندها خانه يرى في نومه حاصل ذلك الامر من خير وش قال صاحب تحفة الغرايب بقرب نهاوند عبين في شعب جبل من احتاج الى المساء لسقي الأرض يمشي اليها يدخل الشعب ويقول بصوت رفيع اني محتاج الى المساء ثم يمشی و زرعہ فالماء يمشی نحوه قان! انفنت حاجته يرجع الى الشعب و العين ويقول مرض الع