صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/152

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( lot عن امرأة شماله فرای عن 6 غلاما وفئت فديت من أمه ولدت أمه وانا امراة أبيه جواب انها أمه، وسألا خمسة نفر زنوا بامراة فعلى احتدم القتل وعلى أننان الرجم وعلى الثالث خد وعلى الرابع نصف لت وعلى الخامس لا يجب تی? الجواب الاول مشرکه زنا بامرأة مسلمة يجب قتله والثاني محصن فعليه الجم والتالت بکر فعلیع د والرابع علوک علیه نصف لت وخامس مجنون لا شيء عليه ، وسالا عن قهرت معلوها على وليها وهو كاره لوليها نا يجب عليهما الجواب أن كان المملوک خشى أن تقتلع او تضربه أو حبسه فلا شيء عليه والا فعليه نصف ليت وأما مولاته ان كانت محصنة فعليها الرجم والا تاخد ويباع المملوک علیها وساك عن رجل يصلي بقوم فسلم عن يمينه يكلفت أم أنه وعن يساره بينلنت سلوته وينظر الى السماء فوجب عليه الف درهم بواب لما سلم عن يمينه رای رجلا كان امرأته وكان غايب فتبت عند القاضي موته فتزوج بأماته هذا المصتی فراه وقد قدم من سفره فحرمت عليه زوجته قد ستم على ثوبه دم فلزم عليه أعادة الصلوة ونظر الى السماء فرای الهلال فحق علیہ الدبن الوجل الى رأس الشهر، وسالا عن رجل ضرب رأس رجل بعصا وادعي المتنمروب ذهاب احدى عينيه وتجفيف للخياشيم وللحرس من تلك الضربة نیومی أيها او يكتب كتابة وأي يقام في مقابل الشمس فان له يتوق رأسه فهو صادق ويشم لمراق كان لم ينفعل فهو صادق وبغرز فان خرج منه دم فهو صادق، سالا عن أمام بصتى بقوم وكان وراه أربعة نفر فدخل المساجد رجل فصلى عن يمين الامام فلما سلم الامام عن يمينه راه الرجل الداخل فله قتل الامام واخذ امراته وجلد الساعة وهدم المسجد الجواب أن الداخل أمير تلك البقعة وسافر وخلف أخا مقامه في البلد فقتله المصتي وشهد لماعة أن زوجة الامير في نكاح القاتل واخذ دار الامير غصبا جعلها مستجدا خلا ستم راه الامير نعرفه فله قناه واخذ منتوحته منه وجلد الذين شهدوا زورا ورد المساجد درا كما كان ، فقال الرشيد لله دره يا ابن ادريس ما أفطنك وأمر له بالف دينار وخلعة فخرج الشافي من مجلس الخليفة ويفرت الدنانير في الحلييق قبضة قبضة فلما انتهى إلى منزله لم يبق معه الا قبضة واحدة أعلاها لغلامه وحكى أبو عبد الله نصر المروزی قال كنت قاعد في مسجد رسول الله أغني اغفاة فرأيت رسول الله صلعم في المنام فقلت له أكتب يا رسول اللہ رأى أبي حنيفة قال لا قلت اكتب راي مالك قال استنب ما وافق حدیثی بلک له لیسانسه ان |