صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/85

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٨٤ - فيه. ٢) وذهب جماعة الى المنع مطلقاً. 3) التفصيل: المنع بعد الياء مثل فيه واليه، وبعد الواو مثل خذوه وليرضوه، وبعد الكسر مثل به، وبعد الضم مثل امره يعلمه. والجواز ، ان لم يكن قبلها ذلك مثل منه واجتباه، ولن نخلفه اذ لا ثقل. وها تأنيث وميم الجمع مع عارض تحريك كلاهما امتنع باب الوقف على مرسوم الخط والخط تصوير الكلمة بحروف هجائها. وله اصلان لا يعدل عنهما الا انقياداً لسبب جلي. الاصل الاول مطابقة المكتوب المنطوق به في ذوات الحروف وعددها. وتعتبر المطابقة اما في الحال، أو في المآل. كتقدير الابتداء به والوقف عليه. فلذا حذف التنوين ومدة الضمير، وكتب انا والمنون المفتوح واذا بالف، وكتب نحو رحمة بالهاء. ومن اعتبار المطابقة تصوير الهمزة بالحرف الذي تؤول اليه في التخفيف. وباعتبار المطابقة في المآل نابت الياء عن كل الف محتوم بها فعل أو اسم متمكن ثالثة مبدلة من ياء، او رابعة فصاعداً مطلقاً ما لم تل ياء والاصل الثاني فصل كلمة عن كلمة سواها. ان لم تكونا كشيء واحد بالتركيب مثل بعلبك او بالاتصال بحيث لا يبتدأ به أولا يوقف عليه مثل الارض، وفيم . ومرسوم الخط عبارة عما أثره خط المصاحف التي كتبها زيد بن ثابت زمن عثمان باجماع الوف عديدة من الصحابه . والرسم في هذه المصاحف على قسمين: ۱) قیاسی ای جار على القياس الذي اتخذه كتبة المصاحف اصلا يتبع عليه ولا يخالف الانادراً. ۲) اصطلاحی يلتزمه الكاتب الناسخ احياناً لوجه قام : عنده وغالب خط المصاحف من القسم الاول يجرى على القياس بقوانين