صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/14

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

افلح، قل أوحى، من راق، وبين السورتين. والآن حين الأخذ في المراد والله حسبي وهو اعتمادی. بدی اتصال في الرسم مثل والارض والآخرة، وبذي انفصال نحو قد باب الاستعاذه. وقل أعوذ ان اردت تقرا كالنحل جهراً لجميع القرا أمرك بان تقول »اعوذه ولايجوز استعيذ. وقد ثبت عن النبي في جميع تعوذاته ، أعوذ « وهو الذي امره الله به فقال » وقل ربي أعوذ بك. . » قل أعوذ برب الناس.. والاستعاذة . جهر - هر لک يل وان تغير او تزد لفظاً فلا تعد الذي قد صح مما نقلا وقيل يخفى حمزة حيث تلا وقيل لا فاتحة. وعللا له في اخفاء التعوذ روايتان: ۱) الاخفاء مطلقا، ٢) والاخفاء الا في سورة الفاتحه. لانها ابتداء القرآن. والقرآن عنده كالسورة الواحدة فلاحاجة للاستعاذه. وقوله علل – ای ضعف، او بين اكل رواية وجه من الدليل.


- هر وقف لهم عليه أوصل. واستكب -

لكل قارى بعد التعوذ الوقف عليه ووصله بما بعده، بسملة أو غيرها. والاستعاذة مستحبة، وقال البعض واجبة المواظبة الشارع وهي أحد مسالك الوجوب ولقوله ، فاذا قرأت القرآن فاستعذه ومحلها قبل القراءة. ولايصح قول باب قوله ، اذا قمتم إلى الصلاة فاغسلواء والمعنى بخلافه احد. والآية سے سے دو ه وره تعوذ. وقال بعضهم يجب.