القصص" . وأما من ،قص أثره اذا تتبع ، فمعنى الآية يتتبع الحق والحكمة ويلتزمهما في كل ما يحكم به ويقدره. فخلقه وشرعه يلزم الحق والحكمة أبدأ . ره سره ه - - وذكر استهوى توفى مضجعا فضل. وننجى الخف كيف وقعا استهواه الشياطين, (۷۲) – “ حتى اذا جاء أحدكم الموت توفاه رسلنا, (٦٢) حمزة بالاضجاع اى بالامالة الخالصة في الفعلين وبالتذكير فيهما . وغيره بالتأنيث “استهوته , – “ توفته . . ثم ذكر أن ينجي وننجي كيف وقع فمن باب الافعال ليعقوب. ثم بين من وافقه من الائمة في التخفيف فقال: ظل. وفي الثان اثل من حق. وفي كاف طباً رض. تحت صاد شرف . هذه السورة “قل الله ينجيكم منها, (٦٥) لنافع وابن ذكوان في الثاني . من والبصري بالتخفيف. وحرف مريم “ثم ننجي الذين اتقواء (۷۲) بالتخفيف ليعقوب والكسائي. اما ما تحت سورة ص وهي سورة الزمر “وينجي الله الذين اتقواء (61) فالتخفيف لروح وحده . والحجر أولى العنكبا ظلم شفا. والثان صحبة ظهير دلفا. رررر ويونس الأخرى علا ظبي رعا. وثقل صف كم. وثقل صف كم. وخفية معا حرف سورة الحجر “انا لمنجوهم, (۵۹) – والاول من العنكبوت “لننجينه واهله (۳۲) بالتخفيف ليعقوب والكوفي غير عاصم. والثاني منها “انا منجوك واهلك, (33) ليعقوب وابن كثير والكوفي غير حفص. والثالث في يونس “حقاً علينا ننج المومنين, (۱۰۳) بالتخفيف لحفص ويعقوب والكسائي. -
