شرفوا النادي وحيوا
المظهر
شَرَفوا النادي وَحَيّوا
شَرَفوا النادي وَحَيّوا
بِالصَفا وَالاِرتِياحِ
فيهِ تَجويدُ المَثانى
وَسَماعِ الاِنشِراحِ
أَيكَة المَحمود داعى
فَاِعطَفوا يالَ السَماحِ
فَمَذاقُ العيشِ يَحلو
في نَسيمات الصَباح
كَي يَقول البَدرُ فَوزا
نَسير المشكاة لاح