سيدي أنت مم سووك قل لي
المظهر
سيّدي أنتَ مِمَّ سووُّك قُلْ لي
سيّدي أنتَ مِمَّ سووُّك قُلْ لي
أمن الدّكّ أمْ من التَّتْرِيفِ
لا يهولَنْكَ ذَا أَخاكَ الـ
ـبدرَ ما زالَ مولعاً بالكسوفِ
واكفِنا عَقْدَكَ المَنَاطِقَ إِنَّا
قد رأينا لخصركَ المخطوفِ
إنفِ ثِقلَ الشّنوفِ عَنكَ فما شَكْوُ
كَ إلاَّ من ثِقْلِ حَملِ الشّنوفِ
كم عذلناكَ في السّيوف وقلنا
لكَ ما لِلمَهَا وما للسّيوفِ
إِنّما تصلحُ المها لنعيمٍ
وخدورٍ ولذّةٍ وغريفِ