سمى ابنه أسدا وليس بآمن
المظهر
سمّى ابنَهُ أسداً وليس بآمنٍ
سمّى ابنَهُ أسداً، وليس بآمنٍ
ذيباً عليه، إذا أطلّ الذّيبُ
واللَّهُ حقٌّ، وابنُ آدمَ جاهلٌ،
من شأنه التفريطُ والتكذيبُ
واللّبُّ حاولَ أن يُهذّبَ أهلَه،
فإذا البريّةُ ما لها تهذيبُ
من رامَ إنقاءَ الغُراب، لكي يرى
وضحَ الجناحِ، أصابه تعذيبُ
والدّهرُ يقدُمُ، والمليكُ مخالفٌ
دُوَلاً، فمنها مُجمِدٌ ومذيبُ