سقى همذان حيا مزنة
المظهر
سقى همذانَ حيا مزنة ٍ
سقى همذانَ حيا مزنةٍ
يفيدُ الطَّلاقةَ منها الزَّمانْ
برعدٍ كما جرجرَ الأرحبيُّ
وبرقٍ كما بصبصَ الأفعوانْ
فَسَفْحُ المُقَطَّمِِبئْسَ البَديلُ
نبيهاً وأروندُ نعمَ المكانْ
هِيَ الجَنَّةُ المُشْتَهى طِيبُها
وَلَكِنَّ فِرْدَوْسَها مَاوَشان
فألواحُ أمواهها كالعبيرِ
ترى أرضها وحصاها الجمانْ