سأفعل خيرا ما استطعت فلا تقم
المظهر
سأفعلُ خيراً ما استَطَعتُ فلا تُقَم
سأفعلُ خيراً ما استَطَعتُ، فلا تُقَم
عليّ صلاةٌ، يَومَ أُصبِحُ هالِكا
فما فيكُمُ من خَيّرٍ يُدّعى به،
يُفَرّجُ عنّي، بالمَضيقِ، المسالكا
فمنْ مُبلغٌ عنّي المآلكَ مَعشراً:
عليّاً ومحموداً وخاناً وآلِكا
فما أتَمَنّى أنّني كأجَلّكمْ،
ولكنْ أُضاهي المُقترِينَ الصّعالِكا
ويَنفرُ عَقلي مُغضَباً إنْ تركتُهُ
سُدًى، واتّبَعتُ الشافعيّ ومالِكا