دقت له العلياء دف سروره
المظهر
دَقت لَهُ العلياء دَف سُروره
دَقت لَهُ العلياء دَف سُروره
لما زَهَت عَن ثَغرِها البسام
وَغَدَت تَعوذ نجمه لما بَدا
وَدَعَتهُ في أُفُق المسرة سامي
وَالسَعد أَفصح بِالمَسَرَّة قائِلاً
بختان مِثلَك زاد رَفع مَقامي
رمقته أَحداقُ الوَرى مِن بشرها
وَصفت لَه الاِرواحَ بِالاِجسام