دب في الفناء سفلا وعلوا
المظهر
دَبّ فيَّ الفَناءُ سُفْلاً وعُلْوَا
دَبّ فيَّ الفَناءُ سُفْلاً وعُلْوَا،
وأراني أموتُ عُضْواً، فعُضْوَا
ليسَ مِنْ سـاعَـةٍ مضَـتْ ليَ إلاّ
نَـقَـصَـتْـني بِـمرّها بيَ جُــزْوَا
ذَهَبَتْ جدّتي بطاعةِ نَفسِي،
وتـذَكّـرْتُ طــاعَـةَ للهِ نِـضْــوَا
لَـهْـفَ نَـفْـسي على لَـيـالٍ، وأيّـا
مٍ تَمَلّيتُهنّ لِعْباً، ولَهْوَا
قد أسأنَا كلَّ الإساءَةِ فاللّـ
ـهُمّ صَفحاً عنّا، وغفراً وعفْوَا