خذ من يقينك ما تجلو الظنون به

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

خُذْ من يَقينِكَ ما تجلُو الظّنونَ بهِ

​خُذْ من يَقينِكَ ما تجلُو الظّنونَ بهِ​ المؤلف أبو العتاهية


خُذْ من يَقينِكَ ما تجلُو الظّنونَ بهِ،
وإنْ بَدَا لكَ أمرٌ مشكِلٌ فَدَعِ
قدْ يصبحُ المْرءُ فِيمَا لَيْسَ يُدْرِكُهُ
مُمَلَّقَ البالِ بَيْنَ اليَأْسِ والطَّمَعِ
لم يَعمَلِ النّاسُ في التّصْحيحِ بينَهمُ،
فاضطَرّ بَعضُهُمْ بَعضاً إلى الخُدَعِ