الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/82»

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
←‏لم تراجع: جديدة 'الأموال وراء ظهره . وفي صباح اليوم التالي التقى الجيشان بسهل عقرباء وقال شرحبيل بن مسيلمة : «یا بني ح...'
 
 
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
لم تصحح
+
صححت
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
الأموال وراء ظهره .
الأموال وراء ظهره.

وفي صباح اليوم التالي التقى الجيشان بسهل عقرباء
وفي صباح اليوم التالي التقى الجيشان بسهل عقرباء
وقال شرحبيل بن مسيلمة : «یا بني حنيفة قاتلوا فإن
وقال شرحبيل بن مسيلمة : {{مض|یا بني حنيفة قاتلوا فإن
اليوم يوم الغيرة فإن انهزمتم تستردف النساء سپیات
اليوم يوم الغَيرة فإن انهزمتم تستردف النساء سپیات
وینکحن غير خطيبات . فقاتلوا عن أحسابكم وامنعوا
وینکحن غير خطيبات. فقاتلوا عن أحسابكم وامنعوا
نساء كم » فاقتتلوا بعقرباء
نساء كم}} فاقتتلوا بعقرباء.

وكانت راية المهاجرين مع سالم مولى أبي حذيفة .
وكانت راية المهاجرين مع سالم مولى أبي حذيفة.
وكانت مع عبد الله بن حفص بن غانم فقتل فقالوا لسالم
وكانت مع عبد الله بن حفص بن غانم فقتل فقالوا لسالم
و نخشى عليك من نفسك » فقال « بث حامل القرآن أنا
{{مض|نخشى عليك من نفسك}} فقال {{مض|بئس حامل القرآن أنا
إذاً}}.
إذا .

وكانت راية الأنصار مع ثابت بن قيس بن شاس
وكانت راية الأنصار مع ثابت بن قيس بن شاس
وكان أول من لقي المسلمين نهار الرجال بن عنفوة<ref>نهار الرجال بن عنفوة كان قد هاجر إلى النبي {{صل}} وفقه في الدين فبعثه معلماً لأهل اليمامة وليشغب على مسيلمة. وليشدد من أمر المسلمين فكان أعظم فتنة على بني حنيفة من مسيلمة. شهد له أنه، سمع رسول الله يقول: إنه قد أشرك معه فصدقوه وأستجابوا له.
وكان أول من لقي المسلمين نهار الرجال بن عنفوة(1)،
</ref>،
فقتله زيد بن الخطاب واشتد القتال ولم يلق المسلمون
فقتله زيد بن الخطاب واشتد القتال ولم يلق المسلمون
حربا مثلها قط وانهزم المسلمون وخلص بنو حنيفة إلى
حربا مثلها قط وانهزم المسلمون وخلص بنو حنيفة إلى
(۱) نهار الرجال بن عنفوة كان قد هاجر إلى النبي و وفقه في الدين فبعثه معلا
لأهل اليمامة وليشغب على مسيلمة . وليشدد من أمر المسلمين فكان أعظم فتنة
على بني حنيفة من مسيلمة . شهد له أنه
، سمع رسول الله يقول : إنه قد أشرك
معه فصدقوه وأستجابوا له
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
<references/>
<references/>
{{وسط|-81-}}

المراجعة الحالية بتاريخ 12:40، 10 يوليو 2020

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.

الأموال وراء ظهره.

وفي صباح اليوم التالي التقى الجيشان بسهل عقرباء وقال شرحبيل بن مسيلمة : «یا بني حنيفة قاتلوا فإن اليوم يوم الغَيرة فإن انهزمتم تستردف النساء سپیات وینکحن غير خطيبات. فقاتلوا عن أحسابكم وامنعوا نساء كم» فاقتتلوا بعقرباء.

وكانت راية المهاجرين مع سالم مولى أبي حذيفة. وكانت مع عبد الله بن حفص بن غانم فقتل فقالوا لسالم «نخشى عليك من نفسك» فقال «بئس حامل القرآن أنا إذاً».

وكانت راية الأنصار مع ثابت بن قيس بن شاس وكان أول من لقي المسلمين نهار الرجال بن عنفوة1، فقتله زيد بن الخطاب واشتد القتال ولم يلق المسلمون

حربا مثلها قط وانهزم المسلمون وخلص بنو حنيفة إلى

  1. نهار الرجال بن عنفوة كان قد هاجر إلى النبي وفقه في الدين فبعثه معلماً لأهل اليمامة وليشغب على مسيلمة. وليشدد من أمر المسلمين فكان أعظم فتنة على بني حنيفة من مسيلمة. شهد له أنه، سمع رسول الله يقول: إنه قد أشرك معه فصدقوه وأستجابوا له.
-81-