نتائج البحث

جادَ الفُؤادُ فَلا جَرَم ​جادَ الفُؤادُ فَلا جَرَم​ المؤلف خليل الخوري  ويكي بيانات.    تنزيل بصيغة     جادَ الفُؤادُ فَلا جَرَمخليل الخوري جادَ الفُؤادُ...

والماء في متنهِ يجري فأيُّ خليلٍ بالتجنّي حملتهُ   على الخطة ِ الشنعاءِ والمركبِ الوعرِ وأيُّ حسامٍ فلَّ رأيكَ حدهُ   وقدْ كانَ يفري والقواضبُ لا تفرِي...

المعلَّى بها سهمي أَأُلْقَى لأَنْيَابِ النَّوَائِبِ مُضْغَةً وَأَنْتَ حُسَامٌ لِلْنَّوَائِبِ ذُو حَسْمِ وَيَظْلِمُ أَدْنى النَّاسِ مِنْكَ زَمَانُهُ وَعَدْلَكَ...

حُسامٍ أو غَمامٍ من لِواءٍ أو وشاحٍ من نِجاد نَبّهَا المُلكَ على تجريدِهِ فهُو السيْفُ مَصُوناً في الغِماد كمْ مقامٍ لكما من دونهِ يبتنى المجدُ على السَّبع...

بسهامٍ صابتْ صميمَ فؤادي غيرَ أني مثْلُ الحُسام إذا ما زادَ صقلاً جادّ يوم جلادِ حنكتني نوائبُ الدهر حتى أوقفتني على طريقِ الرشادِ ولقيتُ الأبطالَ في كل حربٍ...

الغِناءُ شَفا الهَمَّ وَبَاخِلٍ بِتُّ فِي أَرْجَاءِ مَنْزِلِهِ وَبَاخِلٍ جَادَ عَلَى بُخْلِهِ وَبَاخِلِ قَدَّمَ لِي شَمْعَة ً وَخَيَالٍ سَرَى إلَيَّ فَأَدْنَا...

يةٍ وأعازه التعظيمَ والتبجيلا فبذاتِ نفسِكَ مايكون جمالُها وبمائهِ كان الحسامُ صقيلا تبّا لمَنْ تَعميَ بصيرةُ رأيهِ حتّى يراك بما سِواك نبيلا إني لأكبِرُ...

وَرْدِهِ نــاديْـتُ فَهّــادي بــردّ فـهــدِهِ، نــداءَ مـن جــادَ لــه بِــوُدِّهِ فجاءَ يُزجِيهِ على سَمَنْدِهِ، أصفرَ أحوَى بَينَ بَين وردِهِ واحدَ قـدٍّ...

ذؤابةِ هاشمٍ أضحى بهِ فوقَ الكواكبِ هاشمهْ و حسامُ دينٍ ما تناءى فعلهُ و كريمُ ثومٍ أنجبتهُ كرائمهْ إنْ جادَ يومَ الجودِ فهوَ غمامةٌ أو صالَ يومَ الروعِ...

زينت الأيام منه بسيد تقرضه المداح في كل مشهد وأروع يمضي فعله قبل قوله إذا جاد لا يصغي لرأي مفند به كل بدر زاهر الأوج يهتدي وكل خضم زاخر الموج يقتدي تمثله...

ماذا على مَنْ بجميلٍ ضَنُّهُ على أخٍ لو كان بالشَّنعاءٍ ضَنْ؟ لولا احتقاري لكُمُ برَيْتُكمْ ولم أرِدْ تقويمكمْ بَرْيَ السَّفَنْ لا تَحذروا رَبَّ حُسامٍ صارمٍ...

النجار اصيل كالدراري لاحت له مكرمات باقيات لا يعتريها افول جاد فيه الزمان من بعد بخل ربما جاد بالنفيس بخيل ملكت قلبه العلي وهو في المهد رضيع لا الغادة العطبول...

العلى ويغنون ما تبقى عليهم مآثره فمن جاد من طيّ شكرناك دونهُ لإعطائك الطول الذي هو ناشره ومن يردِ الغدران يرجع ثناؤه على المزن إن الغدرَ مما تغادره يشُلُّ...

المُشكِلاتِ أوضحَها و إنْ سقَى المُرهَفاتِ أَروَاها كم نِعمةٍ للرَّبيعِ جادَ بها و نَقمةٍ كالحريقِ أَطفَاها تنَالُ أقصَى البلادِ لحظَتُه كأنَّ أقصَى البلادِ...

قذى الوِرْدِ داني يدي فنفضتها حذرا من ان يدنس هزله جدي وَمُبَخَّلٍ إنْ جَادَ بَعْدَ مَدًى فالمتاء يطلع من صفا صلد كَيْفَ السّبِيلُ إلى بُلَهْنِيَةٍ في...

المُلْكَ تمَّ بَهاؤُهُ بِضِياءِ كَوْكَبِ شَمْسِهِ ابْنِ أمِينهِ نُضِيَ الحُسامُ فدَلَّ رونَقُ صفْحِهِ وظُباهُ أنَّ المجدَ بعضُ قيُونِهِ يا حبَّذا الثَّمَرُ...

أمرَ عباده وحيّاك من أحياك يا أيها الحَبر فداؤك مقبوض اليدين عن الندى إذا جادَ كان الديكَ بيضتهُ وترُ إذا كان أولادُ الزّمان بوجههم عبوس فبشر في أسرَّتهِ...

منهم في الوَقائِعِ حاسِرٌ في سَرجِهِ، أو دارعٌ في سَردِهِ من كلّ مسنونِ الحسامِ كلحظه، أو كلّ معتدلِ القناةِ كقدّهِ ومُخَلَّقٍ بدَمِ الكُماةِ كأنّما صبغتْ...

وَفى فيها الزمانُ بوعده وانهض كما اقترح السرورُ مهنيّاً بفتى به الوهابُ جاد لعبده ميلاده الميمون بُورك مولداً قد أصبح الإِقبال خادمَ سعده تتوسّم العلياءُ...

درّك فى مقا مٍ لا يطيب به المقامُ والرّمحُ ينطفُ فى يمينـ ـك من نجيعٍ والحسامُ والخيلُ تعثرُ في الجما جم والشَّفيعُ لها القَتامُ لم يبقَ فوقَ جلودِها...