حذار عرامي أو نظار فإنما
المظهر
حذارِ عُرامي أو نظارِ فإنما
حذارِ عُرامي أو نظارِ فإنما
يُظلكُم قَطعٌ من الرّجز مُرسلُ
ولاتحسبنَّ الصلحَ أنصلَ التي
ولاأنني في هُدنةِ العلم أغفلُ
ولكنني مستجمعُ الحلم مُغبرٌ
أُفَوّقُ نبلي تارة وأنصّلُ
فإن هاجتِ الهيجاءُ أو عادَ عودُها
على بدئها لم يُلقَ مني أعزلُ
ولي بعد إعطائي الوثيقةَ حقَّها
بدائه لا يخذُلنني حينَ أعجلُ
تلافي بيَ الشأوَ المُغرّب وادعاً
وتَسبقُ بي ماقدَّمَ المتمهلُ