جعلت إليك الهوى
المظهر
جَعَلْتُ إِليكَ الهوى
جَعَلْتُ إِليكَ الهوى
شفيعي فَلمْ يَشْفَعِ
وناديتُ مستعطِفاً
رِضَاكَ فلم تَسْمَعِ
أتاركُني مُدنفاً
أَخا جَسَدٍ موجَعِ
ومغرقُني بالدّمو
عِ أحْرقْتَ مدمعي
أعِنِّي سَبيتَ الفؤا
دَ بالمنطرِ المُطْمِعِ
جفوتَ فأقصيتَني
فهلاّ وقلبي معي