جاء الرسول ببشرى منك تطمعني
المظهر
جاءَ الرسولُ بُبشْرَى منك تطمعني
جاءَ الرسولُ بُبشْرَى منك تطمعني
فكان أكبر وَهْمي إنّه وَهَما
فما فرِحْتُ ولكن زادني حزَناً
عِلْمي بأنَّ رسولي لم يكن فَهِمَا
كم من سريرة حُبّ قد خَلوْت بها
ودمْعةٍ تملأ القِرطاس والقَلَما