من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تَعَاوَرْنَنِي الآمالُ حتَّى نَهَكَتنِي
تَعَاوَرْنَنِي الآمالُ حتَّى نَهَكَتنِي
متى بَانَ منها تَالِدٌ بانَ طارفُ
وأكثرتُ في الأرضِ التفرُّقَ معذراً
فما بلغَتْ بي حيثُ أهوى المَصارفُ
وعندي لَعَمْرُ اللهِ سيرٌ أعدّهُ
إلى الرّزقِ إِلاَّ أَنَّ حظيَّ واقِفُ