انتقل إلى المحتوى
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
انقل للشريط الجانبي
أخف
تصفح
الرئيسية
تصفح
الميدان
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مؤلف عشوائي
مساعدة
تصفح بدون إنترنت
اتصل بويكي مصدر
بحث
بحث
المظهر
تبرع
إنشاء حساب
دخول
أدوات شخصية
تبرع
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
مساهمات
نقاش
تصنيف
:
المهلهل بن ربيعة - الزير
أضف لغات
أضف وصلات
تصنيف
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
أدوات
أدوات
انقل للشريط الجانبي
أخف
إجراءات
اقرأ
عدّل
تاريخ
عام
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
رفع ملف
الصفحات الخاصة
وصلة دائمة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تنزيل رمز الاستجابة السريعة
طباعة/تصدير
تحميل بصيغة المستندات المنقولة
نسخة للطباعة
في مشاريع أخرى
عنصر ويكي بيانات
المظهر
انقل للشريط الجانبي
أخف
مساعدة
من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صفحات تصنيف «المهلهل بن ربيعة - الزير»
الصفحات 50 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 50.
أ
أثبت مرة و السيوف شواهر
أخ وحريم سيئ إن قطعته
أشاقتك منزلة دائره
أعيني جودا بالدموع السوافح
أكثرت قتل بني بكر بربهم
أليلتنا بذي حسم أنيري
أن في الصدر من كليب شجونا
أنادي بركب الموت للموت غلسوا
أنكحها فقدها الأراقم في
أهاج قذاء عيني الإذكار
إ
إن تحت الأحجار حزما وعزما
إن يكن قتلنا الملوك خطاء
إني وجدت زهيرا في مآثرهم
ب
بات ليلي بالأنعمين طويلا
ت
تنجد حلفا آمنا فأمنته
ج
جارت بنو بكر ولم يعدلوا
خ
خلع الملوك و سار تحت لوائه
د
دعاني داعيا مضر جميعا
دعيني فما في اليوم مصحى لشارب
ر
رماك الله من بغل
س
سأمضي له قدما ولو شاب في الذي
سيعلم مرة حيث كانوا
ش
شفيت نفسي وقومي من سراتهم
ط
طفلة ما ابنة المجلل بيضا
ع
عجبت أبناؤنا من فعلنا
غ
غنيت دارنا تهامة في الدهـ
ف
فجاءوا يهرعون وهم أسارى
فقتلا بتقتيل و عقرا بعقركم
فقلت له بؤ بامرئ لست مثله
ق
قتيل ما قتيل المرء عمرو
ك
كل قتيل في كليب حلام
كل قتيل في كليب حلان
كليب لا خير في الدنيا ومن فيها
كنا نغار على العواتق أن ترى
ل
لابنة حطان بن عوف منازل
لقد عرفت قحطان صبري ونجدتي
لما توعر في الكراع هجيهم
لما نعى الناعي كليبا أظلمت
لو أن خيلي أدركتك وجدتهم
لو كان ناه لابن حية زاجرا
لو كنت أقتل جن الخابلين كما
ليس مثلي يخبر الناس عن آ
م
من مبلغ بكرا و آل أبيهم
منع الرقاد لحادث أضناني
ن
نبئت أن النار بعدك أوقدت
ه
هل عرفت الغداة من أطلال
و
وادي الأحص لقد سقاك من العدى
ولما رأى العمق قدامه
ي
يا حار لا تجهل على أشياخنا
يا لبكر أنشروا لي كليبا
