باع أباه المستنير وأمه
المظهر
بَاع أبَاهُ المُسْتَنيرُ وَأمَّهُ
بَاع أبَاهُ المُسْتَنيرُ وَأمَّهُ
بأشخابِ عنز بئسَ ربحُ المبايع
تَعَرّضْتَ لي من دون بَرْزَةَ وَابنِها،
ألؤمَ ابنَ لؤمٍ يا دعيَّ البلاتع
نَهَيْتُ بَنَاتِ المُسْتَنير عَن الرُّقى
وَعَن مشهينّ اللّيلَ بَينَ المَزَارعِ
و ما مستنيرُ الخبثِ إلاَّ فراشةٌ
هوتْ بينَ مؤتجَّ الحريقينِ ساطع