من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
بِسۡمِ اِ۬للَّهِ اِ۬لرَّحۡمَٰنِ اِ۬لرَّحِيمِثمن 4 وَاَلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشۭيٰ ١ وَاَلنَّه۪ارِ إِذَا تَجَلّۭيٰ ٢ وَمَا خَلَقَ اَ۬لذَّكَرَ وَاَلۡأُنثۭيٰٓ ٣ إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتّۭيٰ ٤ فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَاَتَّقۭيٰ ٥ وَصَدَّقَ بِالۡحُسۡنۭيٰ ٦ فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡر۪يٰ ٧ وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَاَسۡتَغۡنۭيٰ ٨ وَكَذَّبَ بِالۡحُسۡنۭيٰ ٩ فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡر۪يٰ ١٠ وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدّۭيٰٓ ١١ إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدۭيٰ ١٢ وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَاَلۡأُولۭيٰ ١٣ فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظّۭيٰ ١٤ لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا اَ۬لۡأَشۡقَى ١٥ اَ۬لَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلّۭيٰ ١٦ وَسَيُجَنَّبُهَا اَ۬لۡأَتۡقَى ١٧ اَ۬لَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكّۭيٰ ١٨ وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزۭيٰٓ ١٩ إِلَّا اَ۪بۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ اِ۬لۡأَعۡلۭيٰ ٢٠ وَلَسَوۡفَ يَرۡضۭيٰ ٢١